Islam and the Bahá’í Faith
آيات قرآنية:
"قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا". (الكهف آية ١٠٩)
"وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ". (لقمان آية ٢٧)
"أفعيينا بالخلق الأول بل هم في لبس من خلق جديد". (ق آية ١٥)
ونرى أيضا ان القرآن الكريم هو في كتاب مكنون, والمكنون هو المستور (أو المضمون)... أي إن ما بين يدينا هو جزء من كتاب أعَم, وليس كل الكتاب:
"فلا أقسم بمواقع النجوم * وإنه لقسم لو تعلمون عظيم * إنه لقرآن كريم * في كتاب مكنون * لا يمسه إلا المطهرون * تنزيل من رب العالمين". (الواقعة آية ٧٥ و٧٦ و٧٧ و٧٨ و٧٩ و٨٠)
"وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ ٣٨ يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ". (الرعد آية ٣٩)